أعظم الآيات القرآنية

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم { اَللَهُ لا إِلَهَ إلا هو اَلحي ُ القَيَوم لا تأخذه سِنَةٌ ولا نوْمٌ لَّهُ مَا فيِ السَمَاوَاتِ وَمَا في اَلأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَينَ أَيدِيهِمْ ِوَمَا خَلْفَهم وَلا َيُحِيطُونَ بشَيءٍ مِنْ علمِهِ إِلاَ بِمَا شَآء وَسعَ كُرْسِيُّهُ السَمَاوَاتِ وَالأَرضِ وَلاَ يَؤُدُه حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَليُّ العَظِيمُ}

الخميس، 6 مايو 2010

تأمل حديث عن الجنة والنار



اقرأ وتأمل ( خوف الرسول صلى الله عليه وسلم على أمته وما عمله وما سيعمله من أجلنا )

ثم اسأل نفسك هل حقاً أنت تحبه ؟؟!!!



روى يزيد الرقاشي عن أنس بن مالك قال: جاء جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم في ساعةٍ ما كان يأتيه فيها متغيّر اللون، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: (( الي أراك متغير اللون )) فقال: يا محمد جئتُكَ في الساعة التي أمر الله بمنافخ النار أن تنفخ فيها، ولا ينبغي لمن يعلم أن جهنم حق، و أن النار حق، وأن عذاب القبر حق، وأن عذاب الله أكبر أنْ تقرّ عينه حتى يأمنها.

فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((يا جبريل صِف لي جهنم ))

قال: نعم، إن الله تعالى لمّا خلق جهنم أوقد عليها ألف سنة فاحْمَرّت، ثم أوقد عليها ألف سنة فابْيَضّت، ثم أوقد عليها ألف سنة فاسْوَدّت، فهي سوداء مُظلمة لا ينطفئ لهبها ولا جمرها

والذي بعثك بالحق، لو أن خُرْم إبرة فُتِحَ منها لاحترق أهل الدنيا عن آخرهم من حرّها .

والذي بعثك بالحق، لو أن ثوباً من أثواب أهل النار عَلِقَ بين السماء و الأرض، لمات جميع أهل الأرض من نَتَنِهَا و حرّها عن آخرهم لما يجدون من حرها ..

والذي بعثك بالحق نبياً ، لو أن ذراعاً من السلسلة التي ذكرها الله تعالى في كتابه وُضِع على جبلٍ لَذابَ حتى يبلُغ الأرض السابعة .

والذي بعثك بالحق نبياً ، لو أنّ رجلاً بالمغرب يُعَذّب لاحترق الذي بالمشرق من شدة عذابها . حرّها شديد ، و قعرها بعيد ، و حليها حديد ، و شرابها الحميم و الصديد ، و يابها مقطعات النيران ، لها سبعة أبواب، لكل باب منهم جزءٌ مقسومٌ من الرجال والنساء .

فقال صلى الله عليه وسلم: (( أهي كأبوابنا هذه ؟! ))

قال: لا ، ولكنها مفتوحة، بعضها أسفل من بعض، من باب إلى باب مسيرة سبعين سنة، كل باب منها أشد حراً من الذي يليه سبعين ضعفاً ، يُساق أعداء الله إليها فإذا انتهوا إلى بابها استقبلتهم الزبانية بالأغلال و السلاسل، فتسلك السلسلة في فمه وتخرج من دُبُرِه ، وتُغَلّ يده اليسرى إلى عنقه، وتُدخَل يده اليمنى في فؤاده، وتُنزَع

من بين كتفيه ، وتُشدّ بالسلاسل، ويُقرّن كل آدمي مع شيطان في سلسلة ، ويُسحَبُ على وجهه ، وتضربه الملائكة بمقامع من حديد، كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم

أُعيدوا فيها .

فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (( مَنْ سكّان هذه الأبواب ؟! ))

فقال: أما الباب الأسفل ففيه المنافقون، ومَن كفر مِن أصحاب المائدة، وآل فرعون ، و اسمها الهاوية ..

و الباب الثاني فيه المشركون و اسمه الجحيم ..

و الباب الثالث فيه الصابئون و اسمه سَقَر ..

و الباب الرابع فيه ابليس و من تَبِعَهُ ، و المجوس ، و اسمه لَظَى

و الباب الخامس فيه اليهود و اسمه الحُطَمَة .

و الباب السادس فيه النصارى و اسمه العزيز ، ثم أمسكَ جبريلُ حياءً من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال له عليه السلام: ((ألا تخبرني من سكان الباب السابع ؟ ))

فقال: فيه أهل الكبائر من أمتك الذين ماتوا و لم يتوبوا . فخَرّ النبي صلى الله عليه وسلم مغشيّاً عليه، فوضع جبريل رأسه على حِجْرِه حتى أفاق، فلما أفاق قال عليه الصلاة و السلام: يا جبريل عَظُمَتْ مصيبتي ، و اشتدّ حزني ، أَوَ يدخل أحدٌ من أمتي النار ؟؟؟ ))

قال: نعم ، أهل الكبائر من أمتك .

ثم بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم، و بكى جبريل .

و دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم منزله و احتجب عن الناس ، فكان لا يخرج إلا إلى الصلاة يصلي و يدخل و لا يكلم أحداً، يأخذ في الصلاة يبكي و يتضرّع إلى الله تعالى

فلما كان اليوم الثالث ، أقبل أبو بكر رضي الله عنه حتى وقف بالباب و قال: السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى رسول الله من سبيل ؟ فلم يُجبه أحد فتنحّى باكياً. .

فأقبل عمر رضي الله عنه فوقف بالباب و قال: السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى رسول الله من سبيل ؟ فلم يُجبه أحد فتنحّى يبكي.

فأقبل سلمان الفارسي حتى وقف بالباب و قال: السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى مولاي رسول الله من سبيل ؟ فأقبل يبكي مرة، ويقع مرة، ويقوم أخرى حتى أتى بيت فاطمة ووقف بالباب ثم قال: السلام عليك يا ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم

، وكان علي رضي الله عنه غائباً ، فقال: يا ابنة رسول الله ، إنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قد احتجب عن الناس فليس يخرج إلا إلى الصلاة فلا يكلم أحداً و لا يأذن لأحدٍ في الدخول .

فاشتملت فاطمة بعباءة قطوانية و أقبلت حتى وقفت على باب رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم سلّمت و قالت : يا رسول الله أنا فاطمة ، ورسول الله ساجدٌ يبكي، فرفع رأسه و قال: (( ما بال قرة عيني فاطمة حُجِبَت عني ؟ افتحوا لها الباب ))

ففتح لها الباب فدخلت ، فلما نظرت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بكت بكاءً شديداً لما رأت من حاله مُصفرّاً متغيراً قد ذاب لحم وجهه من البكاء و الحزن ، فقالت: يا رسول الله ما الذي نزل عليك ؟!

فقال: (( يا فاطمة جاءني جبريل و وصف لي أبواب جهنم ، و أخبرني أن في أعلى بابها أهل الكبائر من أمتي ، فذلك الذي أبكاني و أحزنني ))

قالت: يا رسول الله كيف يدخلونها ؟!

قال: (( بلى تسوقهم الملائكة إلى النار ، و لا تَسْوَدّ وجوههم ، و لا تَزْرَقّ أعينهم ، و لا يُخْتَم على أفواههم، و لا يقرّنون مع الشياطين ، و لا يوضع عليهم السلاسل و الأغلال ))

قالت: يا رسول الله كيف تقودهم الملائكة ؟!

قال: (( أما الرجال فباللحى، و أما النساء فبالذوائب و النواصي .. فكم من ذي شيبةٍ من أمتي يُقبَضُ على لحيته وهو ينادي: واشَيْبتاه واضعفاه ، و كم من شاب قد قُبض على لحيته ، يُساق إلى النار وهو ينادي: واشباباه واحُسن صورتاه ، و كم من امرأة من أمتي قد قُبض على ناصيتها تُقاد إلى النار و هي تنادي: وافضيحتاه واهتك ستراه ، حتى يُنتهى بهم إلى مالك ، فإذا نظر إليهم مالك قال للملائكة: من هؤلاء ؟ فما ورد عليّ من الأشقياء أعجب شأناً من هؤلاء ، لم تَسْوَدّ وجوههم ولم تَزرقّ أعينهم و لم يُختَم على أفواههم و لم يُقرّنوا مع الشياطين و لم توضع السلاسل و الأغلال في أعناقهم !!

فيقول الملائكة: هكذا أُمِرنا أن نأتيك بهم على هذه الحالة .

فيقول لهم مالك: يا معشر الأشقياء من أنتم ؟!

وروي في خبر آخر : أنهم لما قادتهم الملائكة قالوا : وامحمداه ، فلما رأوا مالكاً نسوا اسم محمد صلى الله عليه وسلم من هيبته ، فيقول لهم : من أنتم؟ فيقولون: نحن

ممن أُنزل علينا القرآن،ونحن ممن يصوم رمضان . فيقول لهم مالك: ما أُنزل القرآن إلا على أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، فإذا سمعوا اسم محمد صاحوا : نحن من أمة محمد صلى الله عليه وسلم .

فيقول لهم مالك : أما كان لكم في القرآن زاجرٌ عن معاصي الله تعالى فإذا وقف بهم على شفير جهنم، ونظروا إلى النار وإلى الزبانية قالوا: يا مالك ائذن لنا نبكي على أنفسنا ، فيأذن لهم ، فيبكون الدموع حتى لم يبق لهم دموع ، فيبكون الدم ، فيقول مالك: ما أحسن هذا البكاء لو كان في الدنيا، فلو كان في الدنيا من خشية الله ما

مسّتكم النار اليوم .

فيقول مالك للزبانية : ألقوهم .. ألقوهم في النار

فإذا أُلقوا في النار نادوا بأجمعهم : لا إله إلا الله ، فترجع النار عنهم ، فيقول مالك: يا نار خذيهم، فتقول : كيف آخذهم و هم يقولون لا إله إلا الله؟ فيقول مالك: نعم، بذلك أمر رب العرش، فتأخذهم ، فمنهم من تأخذه إلى قدميه، ومنهم من تأخذه إلى ركبتيه، ومنهم

من تأخذه إلى حقويه، ومنهم من تأخذه إلى حلقه، فإذا أهوت النار إلى وجهه قال مالك: لا تحرقي وجوههم فطالما سجدوا للرحمن في الدنيا، و لا تحرقي قلوبهم فلطالما عطشوا في شهر رمضان . فيبقون ما شاء الله فيها ، ويقولون: يا أرحم الراحمين يا حنّان يا منّان، فإذا أنفذ الله تعالى حكمه قال: يا جبريل ما فعل العاصون من أمة محمد صلى الله عليه وسلم ؟ فيقول: اللهم أنت أعلم بهم . فيقول انطلق فانظر ما حالهم

فينطلق جبريل عليه السلام إلى مالك و هو على منبر من نار في وسط جهنم، فإذا نظر مالك على جبريل عليه السلام قام تعظيماً له ، فيقول له يا جبريل : ماأدخلك هذا الموضع ؟ فيقول: ما فَعَلْتَ بالعصابة العاصية من أمة محمد ؟ فيقول مالك: ما أسوأ حالهم و أضيَق مكانهم،قد أُحرِقَت أجسامهم، و أُكِلَت لحومهم، وبقِيَت وجوههم و قلوبهم

يتلألأ فيها الإيمان .

فيقول جبريل: ارفع الطبق عنهم حتى انظر إليهم . قال فيأمر مالك الخَزَنَة فيرفعون الطبق عنهم، فإذا نظروا إلى جبريل وإلى حُسن خَلقه، علموا أنه ليس من ملائكة العذاب

فيقولون : من هذا العبد الذي لم نر أحداً قط أحسن منه ؟ فيقول مالك هذا جبريل الكريم الذي كان يأتي محمداً صلى الله عليه وسلم بالوحي ، فإذا سمعوا ذِكْر محمد صلى الله عليه وسلم صاحوا بأجمعهم: يا جبريل أقرئ محمداً صلى الله عليه وسلم منا السلام، وأخبره أن معاصينا فرّقت بيننا وبينك، وأخبره بسوء حالنا .

فينطلق جبريل حتى يقوم بين يدي الله تعالى ، فيقول الله تعالى: كيف رأيت أمة محمد؟ فيقول: يارب ما أسوأ حالهم و أضيق مكانهم .

فيقول: هل سألوك شيئاً ؟ فيقول: يا رب نعم، سألوني أن أُقرئ نبيّهم منهم السلام و أُخبره بسوء حالهم فيقول الله تعالى : انطلق فأخبره .

فينطلق جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو في خيمة من درّة بيضاء لها أربعة آلاف باب، لكل باب مصراعان من ذهب ، فيقول: يا محمد قد جئتك من عند العصابة العصاة الذين يُعذّبون من أمتك في النار ، وهم يُقرِئُونك السلام ويقولون ما أسوأ حالنا، وأضيق مكاننا .

فيأتي النبي صلى الله عليه وسلم إلى تحت العرش فيخرّ ساجداً ويثني على الله تعالى ثناءً لم يثنِ عليه أحد مثله ..

فيقول الله تعالى : ارفع رأسك ، و سَلْ تُعْطَ ، و اشفع تُشفّع .

فيقول: (( يا رب الأشقياء من أمتي قد أنفذتَ فيهم حكمك وانتقمت منهم، فشفّعني فيهم ))

فيقول الله تعالى : قد شفّعتك فيهم ، فَأْتِ النار فأخرِج منها من قال لا إله إلا الله . فينطلق النبي صلىالله عليه وسلم فإذا نظر مالك النبي صلى الله عليه وسلم قام تعظيماً له فيقول : (( يا مالك ما حال أمتي الأشقياء ؟! ))

>>>>فيقول: ما أسوأ حالهم و أضيق مكانهم . فيقول محمد صلى الله عليه وسلم : (( افتح الباب و ارفع الطبق )) ، فإذا نظر أصحاب النار إلى محمد صلى الله عليه وسلم صاحوا بأجمعهم فيقولون: يا محمد ، أَحْرَقت النار جلودنا و أحرقت أكبادنا، فيُخرجهم جميعاً و قد صاروا فحماً قد أكلتهم النار فينطلق بهم إلى نهر بباب الجنة يسمى نهر الحيوان ، فيغتسلون منه فيخرجون منه شباباً جُرْدَاً مُرْدَاً مُكحّلين و كأنّ وجوههم مثل القمر ، مكتوب على جباههم "الجهنّميون عتقاء الرحمن من النار" ،فيدخلون الجنة فإذا رأى أهل النار أن المسلمين قد أُخرجوا منها قالوا : يا ليتنا كنا مسلمين وكنا نخرج من النار، وهو قوله تعالى :

و عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( اذكروا من النار ما شئتم، فلا تذكرون شيئاً إلا وهي أشد منه ))

و قال: (( إنّ أَهْوَن أهل النار عذاباً لَرجلٌ في رجليه نعلان من نار ، يغلي منهما دماغه، كأنه مرجل، مسامعه جمر، وأضراسه جمر، و أشفاره لهب النيران، و تخرج أحشاء بطنه من قدميه ، و إنه لَيَرى أنه أشد أهل النار عذاباً، و إنه مِن أهون أهل النار عذاباً ))



هذا منقول للفائدة ..

أجارنا الله وإياكم من النار وعذاب النار واسكننا بجوار سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

اسماء وحدات قياس التخزين في الكمبيوتر

مقاييس لقياس سعة أجهزة التخزين في الكمبيوتر من هردات دسكات ونحوها
نبدأ بالمسميات لوحدة القياس ثم كم تساوي كل وحدة من تلك الوحدات

1- بت (( تعني جزء من الحرف ))
2- بايت (( تعني حرف وتعادل 8 بت ))
3- كيلو بايت (( أي تعادل 1024 حرف ))
4- ميغا بايت (( أي تعادل 1024 كيلو حرف ))
5- غيغا بايت (( أي تعادل 1024 ميغا حرف ))
6- تيرا بايت (( أي تعادل 1024 غيغا حرف ))
7- بيتا بايت (( أي تعادل 1024 تيرا حرف ))
8- إكسا بايت (( أي تعادل 1024 بيتا حرف ))
9- زيتا بايت (( أي تعادل 1024 إكسا حرف ))
10- يوتا بايت (( أي تعادل 1024 زيتا حرف ))
11- إكسونا بايت (( أي تعادل 1024 يوتا حرف ))
12- يوكا بايت (( أي تعادل 1024 إكسونا حرف ))
13- فوندا بايت (( أي تعادل 1024 يوكا حرف ))


1- bit
2- byte
3- Kilobytes
4- Megabytes
5- Gigabytes
6- Terabytes
7- Petabytes
8- Exabytes
9- Zettabytes
10- Yottabytes
11- xonabyte
12- wekabyte
13- vundabyte


1 بت = 0,125 بايت
1 بايت = 1 بايت
1 كيلوبايت = 1024 بايت
1 ميغا بايت = 1048576 بايت
1 غيغا بايت = 1073741.824 بايت
1 تيرابايت = 1099511627776 بايت
1 بيتابايت = 1125899906842624 بايت
1 إكسابايت = 1152921504606846976 بايت
1 زيتابايت = 1180591620717411303424 بايت
1 يوتابايت = 1208925819614629174706176 بايت
1 إكسونابايت = 1237940039285380274899124224 بايت
1 يوكابايت = 1267650600228229401496703205376 بايت
1 فوندابايت = 1298074214633706907132624082305024 بايت



byte 0 .125 = 1 bit
byte 1 = 1 byte
bytes 1024 = 1 kilobyte
bytes 1048576 = 1 megabyte
bytes 1073741,824 = 1 gigabyte
bytes 1099511627776 = 1 terabyte
bytes 1125899906842624 = 1 petabyte
bytes 1152921504606846976 = 1 exabyte
bytes 1180591620717411303424 = 1 zettabyte
bytes 1208925819614629174706176 = 1 yottabyte
bytes 1237940039285380274899124224 = 1 xonabyte
bytes 1267650600228229401496703205376 = 1 wekabyte
bytes 1298074214633706907132624082305024 = 1 vundabyte

أتمنى أن تكونوا قد استفدتم منها ونالت إعجابكم

الأربعاء، 5 مايو 2010

أبيات شعرية جميلة عن حالنا والجنة والنار





هذه أبيات شعرية اقرأها وقل ما هو البيت الذي هز كيانك أو أعجبك كثيراً وأدهشك؟!!!






أبـت نفسـي تتوب فمـا احتيـالي * إذا بـرز العبـاد لـذي الجـلال

وقامـوا مـن قبـورهـم سـكارى * بــأوزار كأمـثـال الجــبال

وقد نصـب الصـراط لكي يجـوزوا * فمنهـم من يكب على الشمـال

ومنهـم مـن يسـير لـدارعـدن * تـلَّقـاه العرائـس بالـغـوالـي

يقـول له الـمهميـن: يـا ولـيّي * غفـرت لـك الذنـوب فلاتبـالي





عن أبو حامدالخُلْقاني قال:

قلتُ لأحمد بن حنبل: ما تقول في القصائد.

فقال: في مثل ماذا.

قلت: مثل ماتقول:

إذا مـا قال لي ربِّـي: ... أما استحييت تعصيـني

وتُخفـي الذنب من غيري ... وبالعصيان تأتيـني؟

فمـا قـولى له لما ... يعـاتبـنى ويقصيــنى؟

قال: فرد الباب، وجعل يقول:

إذا ما قال لي ربِّي: ... أما استحييتَ تعصيني

وتُخفي الذنبَ مِنْ غَيْري ... وبالعصيان تأتيني؟

فما قولى له لما ... يعاتبنى ويقصينى؟

فخَرَجتُ وتركته.







النفس تبكى على الدنيا وقدعلمت***أن السلامة فيها ترك مافيها

لا دار للمرء بعد الموت يسكنها***إلا التى كان قبل الموت يبنيها

فإن بناها بخير طاب مسكنه*** وإن بناها بشر خاب بانيـها

أين الملوك التى كانت مسلطنة***حتى سقاها بكأس الموت ساقيها

أموالنا لذوى الميراث نجمعها***ودورنا لخراب الدهر نبنيها

كم من مدائن فى الأفاق قد بنيت***أمست خراباً وأفنى الموت أهليها

لكل نفس وإن كانت على وجل***من المنية آمال تقويها

المرء يبسطهاوالدهر يقبطها***والنفس تنشرها والموت يطويها

إن المكارم أخلاق مطهرة*** الدين أولها والعقل ثانيها

والعلم ثالثهاوالحلم رابعها***والجود خامسها والفضل ساديها

والبر سابعها والشكر ثامنها***والصبر تاسعها واللين باقيها

والنفس تعلم أنى لااصدقها*** ولست أرشد إلا حين أعصيها

لاتركنن إلى الدنيا ومافيها***فالموت لا شك يفنيناويفنيها

واعمل لدار غداً رضوان خازنها***والجار أحمد والرحمن ناشيها

قصورها ذهب والمسك طينتها***والزعفران حشيش نابت فيها

أنهارها لبن محض ومن عسل***والخمر يجرى رحيقاً في مجاريها

والطيرتجرى على الأغصان عاكفة***تسبح الله جهراً في مفاتيها

ومن يشترى الدار فى الفردوس يعمرها***بركعة فى ظلام الليل يحييها







تصاعد أنفاسـي إليـك جـواب * وكـل إشاراتـي إلـيك خطـاب

فليـتك تحلو والحيـاة مـريرة * وليـتك ترضـى والأنـام غضـاب

وليـت الذي بيـني وبينـك عامر * وبـيني وبيـن العــالمين خـراب

إذا صـح منك الود فالكل هيـن * وكـل الذي فوق الـتراب تـراب

فياليـت شـربي من ورادك صافيا * وشـربي من مـاء الفرات سـراب

متـى لم يكن بيني وبينـك ريبـة * فكـل نعيـم صـد عنك عـذاب

فكيف توانى الخـلق عنك وقد بـدا * جـمال به قـد هـامت الألبـاب

أقـول لعـذالى مدى الدهر اقصروا * فكـل الذي يهوى سـواه يعـاب







مثِّـل لنفسـِكَ أيُّها المغــرورُ * يـوم القيامةِ والسَّـمـاءُ تمـورُ

قد كُوِّرت شَمسُ النَّهارِ وأُدنيَـت * حتي علـى رأس العبـادِ تفـُورُ

وإذا الجِـبالَ تقلَّـعت بأُصُـولها * فرأيـتَها مِثلَ السَّحـابِ تـسـيرُ

وإذا النُّجُـومُ تساقَطت وتناثـَرت * وتبـدَّلت بعدَ الضـياءِكـدُورُ

وإذا العِشـارُ تعطَّلت عن أهلِها * خَلَت الدِّيـارُ فما بـها معـمـُورُ

وإذا الوحـوشُ لـدى القيامـةِ * احشـرت وتقولُ للأملاكِ أين نسيرُ

فيقـالُ سيروا تشهدُونَ فضـائحاً * وعجـائباً قد أُحضِرت وأُمُـورُ

وإذا الـجنـينُ بأُمِّـهِ مُتـعَلِّـقٌ * يخشى الحِسابَ وقلبـهُ مذعـُورُ

هـذا بـلا ذنبِ يخـافُ لهـولِهِ * كيفَ المُقيمُ على الذُّنوبِ دُهُورُ؟!

وإذا الـصـحائـف نشــرت * وتطايرت وتهتكت للعالمين ستـور

وإذا الجـلـيل طـوي السـما * بيمينه طي السجل كتابه المنشـور

وإذا الجـحيم تسعـرت نـيرانها * ولها علي أهـل الذنـوب زفـير

وإذا الجنـان تزخرفت وتطيـبت * لـفتي علي طول الـبلاء صـبور









مَشَـى الطـاووسُ يومـاً باعْـوجاجٍ؛ * فـقـلدَ شكـلَ مَشيتـهِ بنـوهُ

فقـالَ: عـلامَ تختـالونَ ؟ فقالـوا: * بـدأْتَ بـه ، ونحـنُ مقلـِـدوهُ

فخـالِفْ سـيركَ المعـوجَّ واعـدلْ * فـإنـا إن عـدلـْتَ معـدلـوه

أمـَا تـدري أبـانـا كـلُّ فـرع ٍ * يجاري بالخـُطـى مـن أدبـوه؟!

وينشَــأُ ناشـئُ الفتيــانِ منـا * علـى ما كـان عـوَّدَه أبـــوه









ياحبذا عينان في غسق الدجى *** من خشية الرحمن باكيتان

أكرم بجنات النعيم وأهلها**إخوان صدق أيما إخوان

جيران رب العالمين وحزبه ** أكرم بهم في صفوة الجيران

هم يسمعون كلامه ويرونه ** والمقلتان إليه ناظرتان

وعليهم فيها ملابس سندس ** وعلى المفارق أحسن التيجان

تيجانهم من لؤلؤ وزبرجد ** أو فضة من خالص العقيان

وخواتم من عسجد وأساور ** من فضة كسيت بها الزندان

وطعامهم من لحم طير ناعم ** كالبخت يطعم سائر الألوان

وصحافهم ذهب ودر فائق ** سبعون الفا فوق ألف خوان

إن كنت مشتاقا لها كلفا بها ** شوقالغريب لرؤية الأوطان

كن محسنا فيما استطعتفربما ** تجزى عن الإحسان بالإحسان

واعمللجنات النعيم وطيبها ** فنعيمها يبقى وليس بفان

أدم الصيام مع القيام تعبدا ** فكلاهما عملان مقبولان

قم في الدجى واتل الكتاب ولا تنم ** إلا كنومة حائر ولهان

فلربما تأتي المنية بغتة ** فتساق منفرش إلى الأكفان

((يا حبذا عينان في غسقالدجى ** من خشية الرحمن باكيتان))

واغضض جفونك عن ملاحظة النسا ** ومحاسن الأحداث والصبيان

اعرض عن النسوان جهدك وانتدب ** لعناق خيرات هناك حسان

في جنة طابت وطاب نعيمها ** من كل فاكهة بها زوجان

لا تحقرن من الذنوب صغارها ** والقطر منه تدفق الخلجان

وإذا عصيت فتب لربك مسرعا ** حذر الممات ولا تقل لم يان

لا تتبع شهوات نفسك مسرفا ** فالله يبغض عابدا شهواني

ومن استذل لفرجه ولبطنه ** فهما له مع ذا الهوى بطنان

أظمئ نهارك ترو في دار العلا ** يومايطول تلهف العطشان

لا خير في صور المعازف كلها ** والرقص والإيقاع في القضبان

إن التقي لربه متنزه ** عن صوت أوتار وسمع أغان

وتلاوة القرآن من أهل التقى ** سيما بحسن شجا وحسن بيان

أشهى وأوفى للنفوس حلاوة ** من صوت مزمار ونقر مثان

وحنينه في الليل أطيب مسمعاً ** من نغمة النايات والعيدان

يومُ القيامة لو علمت بهوله ** لفررت من أهل ومن أوطان

يومٌ تشققت السماء لهوله ** وتشيب فيه مفارق الولدان

يومٌ عبوس قمطرير شره ** في الخلق منتشر عظيم الشان

يوم يجيء المتقون لربهم ** وفدا على نجب من العقيان

ويجيء فيه المجرمون إلى لظى ** يتلمظون تلمظ العطشان

والجنة العليا ونار جهنم ** داران للخصمين دائمتان

الزوار

free counters

احصائيات


Blogger WidgetsBlog statistics Widget For Blogger

أصدقاء المدونة